قصة نجاح الطالب أسامة عبد القادر

"وتسلل الأمل إلى قلبي من جديد" هكذا عبر الطالب أسامة عن شعوره بعد أن سُنحت له الفرصة في الدراسة بالخارج، وهو يروي لنا قصته قائلًا:
أُدعى أسامة وانا أدرس الآن الطب البشري في جامعة الطب الثالث، أو دعوني أقول إنني على وشك تحقيق حلمي في أن أكون طبيبًا، وفي الحقيقة هذا الأمر لم يكن ليحدث قط خاصة بعد أن مررت بظروف عصيبة أثناء دراستي في الثانوية العامي وتُوفي أحد والداي والذي أثر عليّ كثيرًا حينها لدرجة أنني حصلت على مجموع منخفض لم يكن يتوقعه أحد لي أبدًا، ولكن لأن رحمة الله بي كانت واسعة صادفني في لحظة يأس إعلان عن شركة رابوتات التي تساعد الطلاب على الدراسة بالخارج، وقد تقدمت لها بالفعل رغم خوفي من أن يكون الأمر غير حقيقي، ولكن حدث ما خالف توقعاتي وقدمت لي هذه الشركة شتى انواع المساعدة حتى التحقت بهذه الجامعة، ولم تتوقف عند هذا الحد، بل استمرت في دعمها لي حتى الآن، فكل الشكر والتقدير لها على ذلك.

قصص نجاح أخري

قصص نجاح مئات الطلبة في السفر وتحقيق حلمهم بالدراسة في الخارج

تواصل مع مستشارك التعليمي

يوفر لك المستشار التعليمي النصح والارشاد وذلك لاختيار المجال الدارسي ومساعدتك لحل اية مشكلة وتخطي كافة العقبات حتي تتمكن من السفر

جميع الحقوق محفوظة © 2022 لشركة رابوتات